وللحرية الحمراء باب احمد شوقي، وللحرية الحمراء باب على لسان السنوار، يحيى السنوار،7 أكتوبر، محمود درويش، وللحرية الحمراء بابٌ، بكل يدٍ مضرجةٍ يُدقّ، المقاومة.
“وللحرية الحمراء بابٌ، بكل يدٍ مضرجةٍ يُدقّ” كلمات خالدة للشاعر المصري أحمد شوقي، جسّدت معاني النضال والتضحية من أجل الحرية، هذه المعاني ذاتها وجدت صداها في كلمات وأفعال قائد حركة حماس يحيى السنوار قبل استشهاده أثناء قيادته عمليات عسكرية على الأرض ضد القوات الإسرائيلية المتوغلة.
البيت الشعري “وللحرية الحمراء بابٌ، بكل يدٍ مضرجةٍ يُدقّ” اقتبسه الشهيد يحيى السنوار من قصيدة “نكبة دمشق” لأحمد شوقي، التي كتبها عام 1926 للتعبير عن استنكاره للقصف الفرنسي الوحشي على دمشق خلال الثورة السورية الكبرى، حيث تجسد “الحرية الحمراء” الثمن المدفوع بالدماء، و”اليد المضرجة” تعكس النضال والكفاح، فلا يُفتح باب الحرية إلا بتضحيات الشجعان.
وبينما عبّر محمود درويش عن الوجع الفلسطيني وأحلام الحرية في شعره، جاء قائد حركة حماس يحيى السنوار ليجسد هذه الأحلام على أرض الواقع، حيث تحولت الكلمات إلى أفعال والنضال إلى واقع يومي، ما بين شاعر الثورة وصوتها، وقائد المعركة وأحد رموزها، تظل الحرية هي الهدف، والتضحية هي الثمن.
أقرأ ايضاً رواية الشوك والقرنفل - تحميل برابط مباشر - يحيى السنوار.
رواية الشوك والقرنفل - تحميل برابط مباشر - يحيى السنوار
قومية احمد شوقي
الشاعر الفلسطيني مريد البرغوثي
بحث عن الشاعر امرئ القيس
فنون الشعر العربي الحديث - النثر والشعر
الشعر الأيوبي في الدراسات الحديثة والمعاصرة
المتنبي شاعر العرب في كل العصور
أشهر أدباء وشعراء الأدب الإنجليزي
بول فاليري
من هم شعراء المهجر
ادب مريد البرغوثي – شاعر الشتات الفلسطيني
جميع الحقوق محفوظة © 2020 | موقع أجراس